تشقير شعر الوجه ليس مجرد خطوة تجميلية بسيطة، بل هو تقنية محسوبة بدقة تهدف لإخفاء مظهر الشعر دون إزالته، ما يجعل الوجه يبدو أكثر نعومة وتناسقًا. وبين الليزر والكريمات، تختلف نتائج تشقير الوجه من بشرة لأخرى، لكن النتيجة المشتركة التي يسعى لها الجميع هي مظهر طبيعي، ناعم، وخالٍ من الشعيرات المزعجة دون ألم أو تهيّج.
لذلك ومن واقع تجربتي مع تشقير الوجه بالليزر هناك اسرار وتعلميات قبل وبعد جلسات التشقير، وهو ما نتعرف عليه في موضوعنا عن تشقير الوجه.
ما هو تشقير الوجه وما الذي يميّزه عن إزالة الشعر؟
تشقير الوجه هو إجراء يعمل على تغيير لون الشعر الصغير أو الوبري إلى درجة أفتح (عادة إلى الأشقر أو الذهبي)، مما يجعله أقل بروزًا على البشرة دون إزالته من الجذور. بخلاف إزالة الشعر، لا يسبب التشقير أي زيادة في كثافة الشعر أو تحفيز نمو جديد، مما يجعله خيارًا ممتازًا للبشرة الحساسة.
ما الذي يحدد نتائج تشقير الوجه؟
تتأثر نتائج تشقير الوجه بعدة عوامل منها:
- لون الشعر الطبيعي (كلما كان أغمق، زادت فعالية التفتح).
- نوع البشرة (البشرة الفاتحة تستجيب بشكل أفضل).
- نوع المنتج أو الجهاز المستخدم.
- تركيز المواد الفعالة في التركيبة مثل بيروكسيد الهيدروجين أو مستخلصات الأكسجين.
- مدة التطبيق وعدد الجلسات.
عادةً، تظهر النتيجة خلال 10–15 دقيقة من الجلسة وتدوم لعدة أسابيع.
نتائج تشقير الوجه: متى تظهر؟ وكم تدوم؟ وكيف تحافظين عليها؟
⏱️ متى تبدأ نتائج تشقير الوجه بالظهور؟
نتائج تشقير الوجه عادةً ما تظهر خلال دقائق من انتهاء الجلسة، خاصة عند استخدام كريمات سريعة الفعالية أو تقنيات متقدمة بالليزر. يمكن ملاحظة أن لون شعر الوجه أصبح أفتح بدرجتين على الأقل، ما يمنحه مظهرًا ناعمًا وأقل وضوحًا. كثير من النساء يلاحظن أن التشقير الفوري باستخدام تركيبات احترافية مثل هير سيستم أو كوزمتكس انرجي يعطي نتائج مذهلة خلال 10 دقائق فقط.
تتميز هذه التقنيات بقدرتها على تفتيح شعر الوجه الوبري ودمجه مع لون البشرة الطبيعي، دون التسبب في تساقط الشعر أو تحفيز نموه من الجذور.
📆 كم تدوم نتائج التشقير؟
غالبًا ما تدوم نتائج تشقير الوجه لمدة 2 إلى 4 أسابيع، بحسب نوع البشرة، لون الشعر، وسرعة النمو الفردية. كلما كان الشعر داكنًا وسريع النمو، كلما كانت الحاجة إلى تكرار جلسة التشقير أسرع.
لكن باستخدام منتج مناسب مثل كريم التشقير الطبي أو بجهاز ليزر خاص للوجه، يمكن أن تستمر النتيجة لفترة أطول، تصل إلى شهرين في بعض الحالات.
بعض السيدات يفضلن إعادة الجلسة كل 3 إلى 4 أسابيع للحفاظ على إشراق اللون وتوحيد المظهر، خاصة على الوجنتين، أعلى الشفاه، والذقن.
ما العوامل التي تؤثر على فعالية التشقير؟
تتعدد العوامل التي تتحكم في مدى وضوح نتائج التشقير واستمرارها، وأبرزها:
- لون الشعر: الشعر الداكن يعطي نتائج أوضح من الشعر الفاتح.
- كثافة الشعر: الشعر الكثيف يحتاج تركيزًا أعلى أو جلسة أطول.
- نوع البشرة: البشرة الفاتحة تستفيد أكثر لأن الشعر بعد التشقير يندمج بسهولة مع لون الجلد.
- المنتج أو الجهاز المستخدم: منتجات مثل كريم انرجي، هير سيستم، كوزمتكس بيوتي، بالميدلايت تعطي نتائج مختلفة حسب تركيبته.
- طريقة التطبيق: تطبيق الكريم بالتساوي وتركه للمدة الموصى بها يضمن نتيجة موحدة دون بقع أو تهيج.
- المنطقة المشقّرة: منطقة الحواجب تحتاج دقة أعلى، على عكس الوجه أو الرقبة التي تسمح بمساحة أوسع في التطبيق.
كيف تحافظين على نتائج التشقير لفترة أطول؟
للحفاظ على النتائج المثالية لتشقير الوجه، إليك مجموعة من النصائح العملية:
- استخدمي غسول وجه لطيف وخالٍ من الأحماض خلال الأيام التالية.
- تجنبي التعرض لأشعة الشمس بعد الجلسة مباشرة، واستخدمي واقيًا بدرجة حماية لا تقل عن SPF 50.
- رطبي بشرتك بمواد طبيعية مثل الألوفيرا أو كريمات طبية خفيفة على الوجه لتقليل التهيج.
- لا تستخدمي المقشرات أو منتجات تقشير البشرة بعد الجلسة بأيام.
- تجنبي مستحضرات الماكياج الثقيلة على المناطق التي تم تشقيرها لمدة 24 ساعة.
- عند تكرار الجلسة، اختاري منتجًا طبيًا وآمنًا على الوجه، ويفضل تحت إشراف مختص أو عبر متجر متخصص مثل مجمع التخصصي للعناية بالبشرة.
باختصار، تمنحك عملية تشقير الوجه فرصة مثالية لإبراز ملامحك بلون ناعم وموحد، دون الحاجة لإزالة الشعر نهائيًا. الحفاظ على النتائج يتطلب وعيًا بالعوامل المؤثرة، واختيار المنتج المناسب أو الجهاز الاحترافي الذي يستهدف الشعر دون التأثير على البشرة.
تشقير الوجه بالليزر: خيار حديث لتفتيح الشعر الوبري بفعالية
تشقير الوجه بالليزر هو إجراء تجميلي غير مؤلم يُستخدم لتفتيح لون الشعر الوبري الناعم الذي يصعب إزالته، ودمجه مع لون البشرة، ما يمنح الوجه مظهرًا أكثر نعومة وتناسقًا. بدلًا من إزالة الشعر، تستهدف جلسة الليزر صبغة الميلانين داخل الشعرة، مما يؤدي إلى تفتيحه تدريجيًا دون إتلاف الجلد أو تحفيز النمو الزائد.
يستخدم هذا النوع من التشقير أجهزة مثل الدايود ليزر أو IPL بترددات منخفضة مصممة خصيصًا لتفتيح الشعر وليس لإزالته، ويُعد مثاليًا في المناطق التي تحتوي على شعر خفيف مثل:
- الوجنتين
- الجبين
- أعلى الشفاه
- الحواجب (لتحديد الشكل فقط)
كيف يعمل تشقير الوجه بالليزر؟
يعتمد الليزر على توجيه نبضات ضوئية مركزة إلى جذور الشعر، ولكن باستخدام طاقة منخفضة ومدة نبضة قصيرة، ما يسمح بتفتيح الشعرة دون تدمير البصيلة. وبفضل دقة هذه التقنية، لا يحدث تساقط، بل تتغير صبغة الشعر تدريجيًا إلى اللون الأشقر أو الذهبي، ما يجعله شبه غير مرئي على البشرة، خاصة الفاتحة منها.
مميزات تشقير الوجه بالليزر:
- نتائج أكثر دقة من الكريمات التقليدية.
- مناسب للبشرة الحساسة أو التي تتفاعل مع المواد الكيميائية.
- يدوم لفترة أطول من التشقير بالكريم (4–6 أسابيع في المتوسط).
- لا يسبب احمرارًا أو تقشيرًا عند استخدام الأجهزة الطبية المناسبة.
- يمكن إجراءه ضمن جلسات العناية بالبشرة أو تقشير الوجه.
💡 لمن يناسب هذا الإجراء؟
- من يفضلن إخفاء الشعر بدلاً من إزالته.
- أصحاب الشعر الفاتح أو الوبري الذي يصعب التقاطه بأجهزة إزالة الشعر.
- من يعانين من تهيج الجلد بعد الحلاقة أو النتف.
- من لديهن مناسبات خاصة ويبحثن عن حل سريع وفعّال دون ألم.
هل له أضرار أو آثار جانبية؟
رغم أن تشقير الوجه بالليزر آمن عمومًا، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون بـ:
- إحمرار خفيف في البشرة يزول خلال ساعات.
- إحساس بالوخز المؤقت أثناء الجلسة.
- في حالات نادرة، عدم تناسق درجة لون الشعر إذا لم يتم ضبط الإعدادات جيدًا.
لذلك يُنصح دائمًا بإجراء الجلسة تحت إشراف مختصين داخل مراكز جلدية أو مجمعات طبية موثوقة لضمان دقة النتائج وتقليل أي تهيج.
📆 كم مرة يجب تكرار تشقير الوجه بالليزر؟
- ينصح بإجراء الجلسة مرة كل 4 إلى 6 أسابيع حسب سرعة نمو الشعر ودرجة تفتيحه.
- النتائج عادة تظهر بعد الجلسة الأولى وتتحسن تدريجيًا خلال أسبوع.
- يفضل عدم تكرار الجلسات بشكل مفرط لتجنب تحفيز الميلانين.
هل تشقير شعر الوجه خيار آمن لجميع أنواع البشرة؟
نعم، بشرط أن يتم التشقير بمنتجات مخصصة للبشرة الحساسة أو باستخدام تقنيات ضوئية لا تتسبب بتهيج الجلد. التقنيات الحديثة لتشقير شعر الوجه تطورت لتصبح:
- أقل تسببًا بالحساسية.
- غنية بمركبات مرطبة ومهدئة.
- قادرة على استهداف الشعر الوبري دون التسبب باحمرار أو تقشر.
وهنا يكمن الفرق الحقيقي عند استخدام منتجات احترافية مصممة خصيصًا لتتناسب مع الحواجب، الوجه، وحتى الرقبة.
فوائد تشقير الوجه
تُعد هذه العملية خيارًا مثاليًا لمن لا يفضلن إزالة الشعر تمامًا، ومن أبرز فوائد تشقير الوجه:
- يمنح البشرة مظهرًا موحدًا وأكثر إشراقًا.
- يزيل الحاجة المتكررة للحلاقة أو النتف.
- يخفف من ظهور الظلال الداكنة أعلى الشفة أو على جانبي الوجه.
- مثالي للشعر الخفيف والوبري الذي لا تلتقطه أدوات إزالة الشعر.
- لا يسبب زيادة في سماكة الشعر على المدى الطويل.
وتُعد نتائج تشقير الحواجب من أكثر المناطق التي يلاحظ فيها الفرق بوضوح، حيث يمنح شكلًا أكثر نعومة للملامح دون تغيير جذري.
أنواع لتشقير شعر الوجه
- كريمات تشقير كيميائية: تعتمد على مواد مؤكسدة مثل بيروكسيد الهيدروجين لتفتيح لون الشعر تدريجيًا. يفضل استخدامها بتركيبة لطيفة على الوجه والحواجب.
- أجهزة وتقنيات ليزر مخصصة: تستخدم موجات ضوئية لتفتيح الشعر دون التأثير على الجلد، وغالبًا ما تُدمج مع كريمات بعد الجلسة للتهدئة.
- تشقير طبيعي بمكونات منزلية (أقل فعالية): مثل العسل والليمون، لكنها لا تمنح نتائج دقيقة أو طويلة الأمد، وقد تسبب حساسية في بعض الحالات.
هل يمكن أن يسبب تشقير الوجه أي أضرار؟
رغم أن التشقير يُعتبر آمنًا في العموم، إلا أن بعض الآثار الجانبية قد تظهر، خاصة إذا تم باستخدام منتجات غير مخصصة للوجه. تشمل هذه الأضرار:
- ظهور حساسية الجلد أو تهيّج مؤقت.
- احمرارًا خفيفًا خاصة في أول استخدام.
- احتمالية تحفيز نمو الشعر الأبيض في حالات نادرة جدًا.
- جفاف البشرة إذا لم يتم الترطيب جيدًا بعد الإجراء.
متى تظهر النتائج وكم تستمر؟
- تظهر نتائج التشقير فورًا بعد الجلسة أو خلال 10–15 دقيقة من التطبيق.
- تدوم النتيجة من 2 إلى 4 أسابيع حسب سرعة نمو الشعر ونوع البشرة.
- يمكن تكرار الجلسة مرة كل شهر دون مشاكل إذا كانت البشرة تتحمل المواد.
الفرق بين التشقير التقليدي والتشقير بالضوء أو الليزر
| النوع | المميزات | المدة | الأمان |
| كريمات التشقير | سهلة الاستخدام، متوفرة | تدوم 2–3 أسابيع | تتطلب اختبار حساسية |
| التشقير بالليزر | دقيقة، موجهة، نتائج أوضح | تدوم 3–5 أسابيع | تحتاج إشراف مختص |
| طرق منزلية | طبيعية، أقل فعالية | مؤقتة جدًا | غير مضمونة النتائج |
هل يناسب تشقير الوجه كل الأعمار والبشرات؟
نعم، خاصة النساء فوق سن 18، واللواتي يعانين من الشعر الخفيف أو غير المرغوب فيه في الوجه أو الحواجب أو الجبهة. يُفضل دائمًا إجراء اختبار رقعة صغير قبل التشقير الكامل، خصوصًا للبشرة الحساسة أو المعرضة للوردية.
تجربتي مع تشقير الوجه
“بعد سنوات من تجربة إزالة الشعر بالشمع والخيط، قررت تجربة التشقير بدل الإزالة، وكانت النتيجة مختلفة تمامًا. اختفى مظهر الظلال الداكنة على الخدين، وأصبح ملمس وجهي أنعم. التشقير منحني لونًا موحدًا دون أن أشعر بأي ألم أو حساسية. والنتيجة استمرت تقريبًا 3 أسابيع، ثم كررت الجلسة بلطف.”
من المرشح لتشقير شعر الوجه؟
تشقير شعر الوجه يُعد خيارًا مثاليًا للعديد من الأشخاص الذين لا يرغبون في إزالة الشعر تمامًا، بل يفضلون إخفاء مظهره دون ألم أو تحفيز لنموه. وتُعتبر هذه الفئة من المرشحين المثاليين لتشقير الوجه:
- أصحاب الشعر الوبري الفاتح أو الخفيف الذي لا تستجيب له أجهزة الإزالة.
- من يعانون من حساسية تجاه وسائل إزالة الشعر مثل الشمع أو الليزر.
- النساء اللواتي يرغبن في تفتيح شعر الوجه أو الحواجب لأغراض جمالية دون إزالة.
- من لديهن بشرة حساسة أو معرضة للتهيج بسهولة.
- السيدات قبل المناسبات أو التصوير ويبحثن عن مظهر موحد وناعم دون إزالة.
- المراهقات أو الشابات في بداية الاهتمام بجمال البشرة، حيث يُعد التشقير خيارًا لطيفًا وغير مؤلم.
جلسات تشقير شعر الوجه
عدد الجلسات المطلوبة
تشقير الوجه لا يتطلب سلسلة طويلة من الجلسات؛ في الغالب، تكفي جلسة واحدة كل 3 إلى 4 أسابيع للحفاظ على النتيجة. الشعر المشقّر يبدأ بالعودة تدريجيًا إلى لونه الطبيعي مع نمو الشعر الجديد، مما يستدعي إعادة الجلسة حسب الحاجة.
تكلفة جلسة تشقير الوجه
أسعار جلسات تشقير شعر الوجه تختلف حسب المنطقة، وخبرة المركز، والمنتج المستخدم. في بعض المراكز المتخصصة، تبدأ الأسعار من 150 إلى 300 ريال سعودي، بينما في أماكن أكثر تقدمًا تقنيًا أو باستخدام الليزر، قد تصل إلى 500 ريال أو أكثر، خصوصًا إن شملت جلسات للعناية بالبشرة بعد التشقير.
خطوات جلسة تشقير شعر الوجه
- تنظيف البشرة جيدًا باستخدام غسول لطيف لإزالة أي زيوت أو مكياج.
- تحضير تركيبة التشقير أو ضبط الجهاز في حالة التشقير بالليزر.
- تطبيق المستحضر على المناطق المستهدفة (الوجنتين، الذقن، الحواجب، الجبهة).
- الانتظار ما بين 5 إلى 15 دقيقة حسب المنتج المستخدم.
- إزالة الكريم بلطف باستخدام قطعة مبللة بماء فاتر.
- وضع كريم مهدئ أو جل ألوفيرا بعد الجلسة مباشرة.
- تقديم التعليمات الخاصة بالعناية بعد الإجراء لضمان استمرارية النتائج.
تعليمات قبل وبعد تشقير الوجه بالليزر
قبل الجلسة:
- تجنبي التقشير أو المنتجات القوية قبل التشقير بـ48 ساعة.
- لا تستخدمي أي كريم يحتوي على ريتينول أو أحماض مباشرة قبل الجلسة.
- أخبري الأخصائية إذا كنتِ تعانين من حساسية جلدية أو احمرار سابق.
- يُفضل إجراء اختبار حساسية على جزء صغير من الوجه قبل التطبيق الكامل.
بعد الجلسة:
- تجنبي التعرض المباشر للشمس في أول 24–48 ساعة.
- لا تستخدمي المكياج أو الكريمات الثقيلة لمدة يوم بعد الجلسة.
- رطّبي وجهك جيدًا باستخدام منتجات خفيفة خالية من العطور.
- لا تكرري الجلسة قبل مرور 3 أسابيع، حتى لو عاد لون بعض الشعر.
- يُنصح باستخدام واقي شمس SPF 50 يوميًا للحفاظ على إشراق البشرة وتفادي التصبغات.
الأسئلة الشائعة
هل تشقير الوجه يسبب نمو الشعر بشكل أقوى؟
لا، لأن التشقير لا يزيل الشعر من الجذور بل يغير لونه فقط.
ما أفضل نوع تشقير للحواجب؟
الأنواع المخصصة للحواجب فقط، حيث تكون تركيبتها لطيفة ولا تسبب تهيّجًا في محيط العين.
هل يمكن استخدام مواد طبيعية لتشقير الوجه؟
نعم، ولكنها غالبًا لا تعطي نتائج مرضية أو طويلة الأمد مقارنة بالمنتجات الاحترافية أو الليزر.
ما العلاقة بين لون الشعر ونتائج التشقير؟
كلما كان الشعر أغمق، كلما كانت النتيجة أكثر وضوحًا بعد التشقير.
📞 للحجز أو الاستشارة:
- الهاتف: 920013638
- البريد الإلكتروني: [email protected]
- نموذج التواصل: اضغط هنا